* الناس اللي ممكن تسأل ايه العائد على «مصر» من استضافة مؤتمر «قمة المناخ» بشرم الشيخ.
* وهل مصر هي اللي بتصرف على كل الوفود المشاركة في المؤتمر.
1- كل الوفود الخارجية هي اللي جاية على حسابها سواء تذاكر الطيران أو حجز الفنادق.
2 – الأمم المتحدة هي صاحبه المؤتمر، ومصر فقط الدولة المستضيفة للمؤتمر على أرضها، يعني الأمم المتحدة هي اللي بتصرف.
3- اللي مطلوب من مصر فقط، هو تجهيز قاعات محترمة، أتوبيسات، وفنادق لاستضافة ضيوف المؤتمر، ودا موجود بالفعل في شرم الشيخ.
4- بجانب توفير الحماية الكاملة لكافة رؤوساء الدول والضيوف الموجودين بالمؤتمر علشان كده فيه تشديد أمني جامد، لأنها سمعة مصر لو حدث أي شئ.
5- عدد المشاركين في المؤتمر يقترب من 40 ألف مشارك، تخيل بقى المطاعم والمحلات اللي في شرم ومدى الاستفادة بعد توقف عامين كاملين عن العمل.
6- تخيل يكون عندك ما يزيد عن 100 رئيس دولة، شوف بقى الإعلام والصحافة بتاعتهم هتسلط الضوء على مصر ازي، ودا ترويج يساويه فلوس كتير جدآ.
7- العالم دلوقتي بيسعى للحصول على مصدر طاقة جديد إسمه «الهيدروجين الأخضر» ..مصر بقى هتكون من ضمن الدول القليلة اللي بتنتج الهيدروجين الأخضر في العالم.
8- مصر هتحاول بكل الطرق التسويق وجلب شراكات واستثمار أجنبي لدعم المشروع دا في مصر في المؤتمر، ودا حصل بالفعل لأن شركة «سيمنزن الألمانية» هتكون أول الشركاء لمصر في هذا المشروع.
9 – أيضا تقدمت شركة إيني الإيطالية، بمشروع طويل الأجل لإنتاج الهيدروجين الأخضر في مصر، بالإضافة لشركة ديما البلجيكية تقدمت بمشروع لمصر في هذا المجال، وشركة «طاقة اليابانية» وغيرها من الشركات.
10 – مصر بعد المشروع دا هتكون مركز إقليمي ودولي لتصدير «الهيدروجين الأخضر» اللي العالم كله هيسعى للحصول عليه. بعد زيادة أسعار البترول.
11- فيه تمويل «فلوس» مصر بما أنها ممثلة قارة إفريقيا في المؤتمر، هتحاول الحصول عليه من الدول الصناعية الكبرى، اللي هي في الأصل سبب زيادة الانبعاثات الضارة في الجو.
12- الترويج السياحي كمان مره الترويج السياحي لمصر، وفيه معرض آثار للترويج السياحي موجود بجانب المؤتمر طوال الفترة اللي جاية، علشان الزائرين يشوفوا الآثار مش لازم ينزلوا القاهرة.
13- دي صورة حركة الطيران خلال اليومين دول فوق مطار شرم الشيخ.