نستقبل في مثل هذا اليوم من كل عام في شهر رمضان المبارك ذكرى انتصارات العاشر من رمضان لتذكرنا بأسمى معاني الفداء والتضحية والوطنية، ولتكون دستوراً ومنهجا في بذل كل ما هو غال أو نفيس من أجل رفعة ورقي ورخاء الوطن.
وأتوجه للشعب المصري بأسمى آيات التهنئة والتحية بمناسبة تلك الذكرى المجيدة، وداعياً الله أن يحفظ مصر أبية وقوية وقادرة على تخطي الصعاب، ووفق أهلها وشعبها إلى سبل المحبة والسلام.